
اوردوغان يَحوّل اتفاق الهدنة إلى ورقة نفوذ تركية
وفق تقرير من Reuters، استغلت تركيا دورها التقليدي من جهة العلاقات مع حماس، لتكون وسيطاً رئيساً في التوصل لوقف إطلاق النار/هدنة بدعم أمريكي، مما يعزز موقعها الدبلوماسي في الشرق الأوسط.
-
التفاصيل:
-
أميركا اعتبرت تركيا «حليفاً موثوقاً» بعد هذا الوسيط.
-
تركيا تسعى لاستعادة دورها الإقليمي بعد تذبذب في النفوذ منذ سنوات.
-
الدول الخليجية وبعض الدول العربية الأخرى تشعر بقلق من تصاعد النفوذ التركي معتبرة ذلك تحولاً في موازين القوى.
-
-
التأثيرات:
-
تركيا قد تستفيد اقتصادياً/دبلوماسياً من هذا الدور الوسيط، وقد تُفتح أمامها صفقات أمنية أو اقتصادية أوسع.
-
هذا يعيد تشكيل العلاقات الخليجية-التركية، وخصوصاً مع السعودية ومصر وقطر التي لها أدوار في الملف الفلسطيني.
-
على المستوى الأمريكي، هذا الترتيب قد يُحوّل كيف تُدار المشاريع المستقبلية في غزة، خاصة في ما يتعلق بالإعمار وإعادة الاعمار.
-