الأقتصاد

فوربس الشرق الأوسط تضع «ڤاليو» ضمن قائمة أقوى 5 تطبيقات تكنولوجيا الخدمات المالية في منطقة الشرق الأوسط

يعد هذا التكريم بمثابة شهادة على الخطوات الثابتة التي أحرزتها شركة «ڤاليو» لتصبح المنصة الرائدة للشراء الآن والدفع لاحقًا في المنطقة

أعلنت اليوم شركة «ڤاليو»، المنصة الرائدة للشراء الآن والدفع لاحقًا (BNPL) في مصر، أنها احتلت المرتبة الخامسة في تصنيف مجلة فوربس الشرق الأوسط<<Forbes Middle East>>  ضمن أقوى تطبيقات تكنولوجيا الخدمات المالية في منطقة الشرق الأوسط. وتضم هذه القائمة أفضل التطبيقات على مستوى المنطقة والتي تساعد العملاء على إجراء المدفوعات، وتحويل الأموال، والاقتراض والاستثمار وذلك بناءً على عدة عوامل ومن بينها قيمة المعاملات المالية عن طريق التطبيق خلال عام 2020، وعدد مرات التحميل، والمستخدمين النشطين، وغيرها.

وفي هذا السياق، أعرب كريم عوض، الرئيس التنفيذي المجموعة المالية هيرميس القابضة، عن سعادته بهذا التكريم من جانب فوربس الشرق الأوسط، والذي يعد بمثابة شهادة على الخطوات الثابتة التي أحرزتها المجموعة المالية هيرميس في تنمية شركة «ڤاليو» لتصبح المنصة الرائدة للشراء الآن والدفع لاحقًا في المنطقة. وأضاف عوض أن المجموعة المالية هيرميس تمضي قدمًا في تنفيذ استراتيجيتها التوسعية وتطوير عملياتها، فضلًا عن اقتناص فرص جديدة لتعزيز التكامل بين الخدمات المقدمة وهو ما سيساعدنا في مواصلة تقديم حلول شاملة ابتكارية ترضي احتياجات العملاء المتغيرة باستمرار وستسمح لهم بالحصول على التمويل الفوري بكل سهولة.

ومن جانبه، أعرب وليد حسونة، الرئيس التنفيذي لقطاع التمويل غير المصرفي بالمجموعة المالية هيرميس، عن فخرة باختيار فوربس الشرق الأوسط لشركة «ڤاليو» ضمن قائمة أفضل تطبيقات تكنولوجيا الخدمات المالية في منطقة الشرق الأوسط لعام 2021. وأشار حسونة إلى أن «ڤاليو» أحرزت العديد من الإنجازات على مدار الأعوام السابقة،  حيث نجحت في الدخول إلى قطاعات جديدة ساهمت في التوسع بشبكة محلات التجزئة ومقدمي الخدمات المختلفة ومواقع التسوق عبر الإنترنت، بالإضافة إلى توقيع مجموعة من الشراكات الاستراتيجية، وكذلك إطلاق العديد من المنتجات المبتكرة. وأكد حسونة إلى أن هذه النجاحات ترجع إلى قدرة الشركة على التطور السريع في تلبية احتياجات العملاء وتمكينهم من تحقيق نمط الحياة الذي يتطلعون إليه، ونفتخر بتقديم برامج تمويل بفترات سداد تصل إلى 60 شهرًا وهي تعتبر الأطول على مستوى العالم.

يذكر أن شركة «ڤاليو» قد حققت نموًا ملحوظًا خلال عام 2021، فقد نجحت في تنمية قاعدة العملاء إلى ما يربو على 229 ألف عميل قاموا بتنفيذ أكثر من 426 ألف معاملة، كما تجاوزت محفظة تمويل الشركة حاجز المليار جنيه لتصل إلى 1.1 مليار جنيه فضلًا عن زيادة حدود الائتمان لتصل إلى 2.2 مليار جنيه منذ انشأها. بالإضافة إلى ذلك، قامت «ڤاليو» بالتوسع في قائمة الشركاء لتشمل العديد من القطاعات الجديدة، ومن بينها التعليم والخدمات الطبية وعضويات النوادي الرياضية والأغذية والمشروبات، وغيرها.

ومن ناحية أخرى، قامت «ڤاليو» بإطلاق منصة التسوق عبر الإنترنت “Shop’it”، والتي تتيح لعملائها شراء منتجاتهم من مجموعة من المتاجر المتعاقدة مع الشركة والسداد على أقساط مريحة تصل إلى 60 شهر، بالإضافة إلى تسهيل إمكانية الوصول إلى العديد من المنتجات من فئات مختلفة من خلال منصة إلكترونية واحدة.

                                                                 – نهاية البيان –

عن شركة «ڤاليو»

تم إطلاق شركة «ڤاليو» المنصة الرائدة للشراء الآن والدفع لاحقًا (BNPL) عبر توظيف تكنولوجيا الخدمات المالية عام 2017، وهي شركة تابعة للمجموعة المالية هيرميس متخصصة في مجال التمويل الاستهلاكي. وتحظى الشركة بتواجد مباشر كخدمة دفع في أكثر من 3500 نقطة بيع وأكثر من 170 موقع إلكتروني وتقوم بتوفير خطط وبرامج التقسيط الميسرة حتى 60 شهر للأجهزة المنزلية والإلكترونيات والأثاث وتشطيب المنازل وحلول الطاقة الشمسية للوحدات السكنية والسفر والسياحة والخدمات التعليمية والصحية وغيرها. وتنفرد «ڤاليو» بتقديم أسرع موافقات ائتمانية في مصر، وربط المستهلكين بقاعدة واسعة من محلات التجزئة ومواقع التسوق عبر الإنترنت ومقدمي الخدمات المختلفة.

لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على:

قطاع العلاقات الإعلامية | [email protected]

مي الجمال

رئيس قطاع التسويق والاتصالات

[email protected]

إبراء الذمة

قد تكون المجموعة المالية هيرميس قد أشارت في هذا البيان إلى أمور مستقبلية من بينها على سبيل المثال ما يتعلق بتوقعات الإدارة والاستراتيجية والأهداف وفرص النمو والمؤشرات المستقبلية للأنشطة المختلفة. وهذه التصريحات المتعلقة بالمستقبل لا تعتبر حقائق فعلية وإنما تعبر عن رؤية المجموعة للمستقبل والكثير من هذه التوقعات من حيث طبيعتها تعد غير مؤكدة وتخرج عن إرادة الشركة، ويشمل ذلك– على سبيل المثال وليس الحصر – التذبذب في أسواق المال والتصرفات التي يقدم عليها المنافسون الحاليون والمحتملون والظروف الاقتصادية العامة والآثار الناجمة عن مركز العملة المحلية والتشريعات الحالية والمستقبلية والتنظيمات المختلفة. وبناء عليه ينبغي على القارئ توخي الحذر بألا يفرط في الاعتماد على التصريحات المتعلقة بالمستقبل والتي هي صحيحة في تاريخ النشر.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى