مقالات

الهام اليماني تكتب .. الجيش الابيض يواجه الوباء وخيانة الإخوان

ما حدث مرتين من رفض الناس دفن حالات وفاه من الأطباء بسبب كورونا وما حدث مع طبيبة مستشفي الحميات من تهديد ومحاولة طردها من مسكن خالتها التي تقيم فيه ما هو إلا حمله ممنهجة ضد الأطباء يديرها وينفذها اخوان وسلفيين بأوامر الجماعة لاستفزاز الأطباء والتمريض والضغط عليهم حتي ينسحبوا من ارض المعركة في محاربة الوباء وذلك بعد متابعة احترام وتقدير الشعب والحكومة والرئاسة لهم وتسميتهم بأسم الجيش الابيض وتعاون كل أجهزة الدولة معهم لمجهودهم وتضحياتهم وبداية الطريق والاهتمام بمشاكل مادية يعانون منها منذ سنوات فما حدث ويحدث من بطولات الجيش الابيض استفز جدا أهل الشر ويحاولون تدمير صورة وملحمة الشعب والأطباء بعد فشلهم في اجبار الجيش والشرطة قديما في الإنسحاب من معركتهم حتي استقرت الدولة.

وما يحدث لهم من تنمر قطيع من المغيبين بتوجيه من خونه لأستهداف نفسي للأطباء والتمريض للضغط عليهم حتي ينسحبو من دورهم الوطني والعلمي والأخلاقي والديني في مساعدة اهلهم وبلدهم كل هجوم علي مصر يكون له ابطال من هذا الشعب في هجوم أهل الشر علي البلد ومحاولة تقسيمها تصدي لها وانتصر عليها جيش مصر والإرهاب الداخلي تصدت له الشرطة المصرية وانتصرت عليه ولا تزال حروبهم مستمرة وهذه المؤامرات القذرة لا تخرج إلا من اخوان الشيطان وكلاب الماسون احفاد حسن البنا وسيد قطب وهناك حرب المهندسين والعمال الشرفاء في إعادة بناء البنية التحتية والمدن الجديدة في وقت قصير يعتبر إنجاز عالمي يشهد له العالم .

والان جيش مصر الابيض من أطباء وتمريض استعادوا هيبة الزي والقسم وهم الآن في أرض المعركة وان شاء الله سوف ينتصرون علي حرب الوباء والمرض واستهداف الإخوان النفسي لهم ويسطرون تاريخ بطولي سوف يسجل بحروف من نور وفي النهاية رسالتي للجميع تعاونكم جميعاً أمام العالم ما هو إلا رساله حضارة وعراقة وإنسانية من ام الدنيا انتم ابطال مصر الشرفاء وكل مصري شريف في كل مهنه هو بطل يقوم بدورة ويحمي شعبه ويرفع راية وطنه رسالتي للأطباء نحن الشعب اهلكم ندعمكم ونقدر تضحياتكم لإنقاذ المرضي منا وتوعية الناس وكل من توفي منكم في هذه الحرب وهو يعالج وينقذ أهله من وباء يهاجم العالم نحتسبه عند الله شهيد تحياتي لكل مصري شريف في كل مجال تحيا مصر ويحيا شرفائها بقلم / الهام اليمانيإنهاء الدردشةاكتب رسالة…

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى