وقالت القوى الفلسطينية في بيان لها، “ندعو لاعتبار أيام الأسبوع الجاري أيام تصعيد في القرى والبلدات والمواقع على امتداد محافظة رام الله والبيرة، وتشويش حركة المستوطنين”.
وأضافت أن “يوم الثلاثاء المقبل، سيكون يوم تصعيد شامل، حيث سيكون التجمع على من حاجز (بيت ايل) الإسرائيلي على المدخل الشمالي للبيرة قرب رام الله”.
وتابعت أن “يوم الجمعة المقبل، سيكون يوم نفير ومسيرات شعبية حاشدة رفضاً لقرار ترامب وتمسكاً بالقدس عاصمة للدولة الفلسطينية، حيث ستؤدى صلاة الجمعة قرب حاجز (بيت ايل)، كما ستكون كل مواقع التماس على موعد من تصعيد الفعل الشعبي في أنحاء المحافظة”.
وتشهد مدينة القدس المحتلة، ومحافظات الضفة الغربية وقطاع غزة مسيرات يومية رفضاً لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار مدينة القدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، ونقل سفارة بلاده إليها.
